تضاريس القرية
تقع قرية القبيبة على مرتفع رسوبي في السهل الساحلي الأوسط وكانت لها وصلة تربطها بالطريق العام الساحلي الممنتد إلى الغرب منها والمقتضي إلى غزة والرملة .
وقد كانت القرية مرتفعة عن سطح البحر نحو 30 متر وإلى الغرب من القرية كانت تنتشر فيها لعدة كيلومترات ، الكتبان الرملية التي تفصل بينها وبين شاطئ البحر المتوسط .
كما نذكر أن أرض القرية كانت واقعة على مرتفع جبلي من الوسط أما الأطراف الجنوبية والغربية منها فقد كانت أرضها سهلية حيث توجد البيارات الزراعية ولكن هذا لايعني أن كل أراضي القرية سهلية منبسطة فلو نظرنا إلى الجهة الشرقية من القرية لوجدناها تتميز بوجود النتوءات الصخرية وأكبر هذه النتوءات هي التلة الجبلية المقام عليها مقام النبي ( قندة ) وهناك راوي يدلل على أن القرية مقامة على مرتفع جبلي إذ يقول أن الجيش الإنجليزي عندما كانوا يلاحقون عدد من الأشخاص سواء كانوا من القرية أو من خارجها يسببون لهم مشاكل ، أو مناضلين يختنقون في القرى المجاورة للقرية ، فإنهم يصعدون إلى المنطقة المرتفعة في القرية بحيث يكشفون القرى المجاورة الأخرى .
أودية القرية
هناك وادي يمر في القرية وهو متفرع من وادي الصرار الذي يصل قريتي قطره المغار حيث يعرف باسمها ثم يغير اتجاهه إلى الشمال الغربي مارا بأرض يبنا زرنوقة والقبيبة .
وهذا الوادي حينما يمر بأرض القرية فإنه من بيارة البلبيسى ثم يتوجه إلى عائلة شاهين ثم يعبر الجسر ثم يمر ببيارات شاهين ثم بيارة عمار ثم ينتهي إلى منطقة تسمى ( الرعدة ) وقد تحول اسمه بعد ذلك إلى وادي رزيقات ( لكونه يجلب الرزق معه عندما يأتي ) ومنها إلى وادي روبين الذي يصب في البحر الأبيض المتوسط .
ولذلك كثيرا" ماتكون هذه الأودية نافعة ومفيدة لها لكون هذا الوادي يأتي محملا" بالطمي الغني بالتربة من المناطق البعيدة التي يأتي منها وحتى إن هذا الوادي يترك آثار في مناطق القرية المنخفضة بحيث تتجمع المياه في تلك المناطق فلترة قصيرة .
التربة
تتميز تربة القرية بالتنوع والاختلاف من منطقة إلى أخرى حيث درجة خصوبتها ولذلك تجد التفاوت الكبير في خصوبة التربة وذلك تبعا" لطبيعة الأرض ، لهذا فإن المنطقة الغربية من القرية تعتبر هي من أخصب أرضي القرية ، إذ تتميز أرضها بأنها ( طينية حمراء ) وكانت تزرع فيها الحبوب من ( قمح – ذرة – شعير ) .
وتعتبر المنطقة الوسطى والجنوبية أقل خصوبة ، إذ تتميز أرضها وتربتها بوجود ( الرمل والكر كار والطين ) وهذه هي أرض البيارات التي تزرع حمضيات وتعتبر حمضيات القرية من أجود أنواع الحمضيات التي تزرع في تلك المناطق ، إذ يتم تصديرها إلى الخارج أما الجهة الشرقية من القرية فإن تربتها رملية في الغالب .
مناخ القرية
بالنظر إلى موقع القرية ، نجد أنها قريبة من ساحل البحر المتوسط ، فبالتالي مناخها هو المناخ الساحلي الذي يتصف بالاعتدال صيفا" وشتاءا" ، حتى أن شتاء القرية قليل البرودة وجميل وخفيف بحيث يمكن تحمله بسهولة لذلك تجد الصغار يلهون في الساحات وخارج البيوت .
ولكن من جهة أخرى نجد أن الأمطار في القرية تسقط بغزارة شديدة في فصل الشتاء حيث أنها في بعض المواسم كانت تنزل بشكل متواصل لمدو اسبوعين مما تجعل أهل القرية يمكثون في البيوت طيلة نزول الأمطار .
ونتيجة لشدة الأمطار التي تسقط في تلك المنطقة ، فإنه ينتج عنها السويل الشديدة التي تخترق القرية من الشرق حيث الجبال ولكن هذه السيول كثيرا" ما تحدث انجراف في التربة ، مما يؤثر على خصوبة التربة ، لذلك يقوم أهل القرية بإصلاح ما أفسدته السيول ، ويمر السيل في القرية ويتجه إلى الغرب حيث نهر روبين ومنها إلى البحر المتوسط .
وفي فصل الشتاء يحتاج أهل القرية الى الدفء لذلك فإن مصدر التدفئة في القرية هو ( النار ) حيث يقوم أهل القرية بجمع الأخشاب من القرية ومن هذه الأخشاب ( اليانبوت – الشلة – عين الشمس شجر الحمضيات ) حيث يقوم أهل القرية بتقطيع الأخشاب ووضعها في الكانون حيث كان في البداية الكانون الطيني ومن ثم أصبح الكانون الحديدي بعد ذلك ، وحتى أن أهل القرية كانوا يلبسون في فصل الشتاء ( القنابيز الصوفية – الفراوي – الجاكيت – الكبابيد ) وكان الشباب يلبسون القمصان واللباس والسروال وفي المدة الأخيرة أصبح الشباب يلبسون البنطلونات .
وأما في فصل الربيع في القرية فقد كانت ملفت للنظر من جماله وروعته وبهائه حيث يكسو الأرض الخضرة والحشاش والأزهار المختلفة الألوان والأنواع ومنها أزهار النرجس الجميلة والبديعة ولخصوبة التربة وجمال الخضرة ونمو الحشاش المختلفة أهمية كبيرة لرعي الأبقار والأغنام لدرجة أن هناك أشخاص من خارج القرية كانوا يرعون بقرهم وغنمعم في القرية .
وحتى أن بعض الرعاة من خارج القرية كانوا يرعون بقرهم وغنمعم في القرية ليلا" حيث يأتوا سرا" حتى لايعرف أحد من أهل القرية فينهرهم أو يتعرضوا للضرب فلذلك كان هناك إشارة يصدرها الراعي إذا تعرض لهجون من أهل القرية ففورا" يقوم بإصدار الإشارة فتخرج الأبقار بعدها فورا" .
وفي فصل الربيع مع تفتح الزهور ونموها نجد أن أهل القرية يقومون باستخدام الزهور في تلوين البيض في المواسم .
تقع قرية القبيبة على مرتفع رسوبي في السهل الساحلي الأوسط وكانت لها وصلة تربطها بالطريق العام الساحلي الممنتد إلى الغرب منها والمقتضي إلى غزة والرملة .
وقد كانت القرية مرتفعة عن سطح البحر نحو 30 متر وإلى الغرب من القرية كانت تنتشر فيها لعدة كيلومترات ، الكتبان الرملية التي تفصل بينها وبين شاطئ البحر المتوسط .
كما نذكر أن أرض القرية كانت واقعة على مرتفع جبلي من الوسط أما الأطراف الجنوبية والغربية منها فقد كانت أرضها سهلية حيث توجد البيارات الزراعية ولكن هذا لايعني أن كل أراضي القرية سهلية منبسطة فلو نظرنا إلى الجهة الشرقية من القرية لوجدناها تتميز بوجود النتوءات الصخرية وأكبر هذه النتوءات هي التلة الجبلية المقام عليها مقام النبي ( قندة ) وهناك راوي يدلل على أن القرية مقامة على مرتفع جبلي إذ يقول أن الجيش الإنجليزي عندما كانوا يلاحقون عدد من الأشخاص سواء كانوا من القرية أو من خارجها يسببون لهم مشاكل ، أو مناضلين يختنقون في القرى المجاورة للقرية ، فإنهم يصعدون إلى المنطقة المرتفعة في القرية بحيث يكشفون القرى المجاورة الأخرى .
أودية القرية
هناك وادي يمر في القرية وهو متفرع من وادي الصرار الذي يصل قريتي قطره المغار حيث يعرف باسمها ثم يغير اتجاهه إلى الشمال الغربي مارا بأرض يبنا زرنوقة والقبيبة .
وهذا الوادي حينما يمر بأرض القرية فإنه من بيارة البلبيسى ثم يتوجه إلى عائلة شاهين ثم يعبر الجسر ثم يمر ببيارات شاهين ثم بيارة عمار ثم ينتهي إلى منطقة تسمى ( الرعدة ) وقد تحول اسمه بعد ذلك إلى وادي رزيقات ( لكونه يجلب الرزق معه عندما يأتي ) ومنها إلى وادي روبين الذي يصب في البحر الأبيض المتوسط .
ولذلك كثيرا" ماتكون هذه الأودية نافعة ومفيدة لها لكون هذا الوادي يأتي محملا" بالطمي الغني بالتربة من المناطق البعيدة التي يأتي منها وحتى إن هذا الوادي يترك آثار في مناطق القرية المنخفضة بحيث تتجمع المياه في تلك المناطق فلترة قصيرة .
التربة
تتميز تربة القرية بالتنوع والاختلاف من منطقة إلى أخرى حيث درجة خصوبتها ولذلك تجد التفاوت الكبير في خصوبة التربة وذلك تبعا" لطبيعة الأرض ، لهذا فإن المنطقة الغربية من القرية تعتبر هي من أخصب أرضي القرية ، إذ تتميز أرضها بأنها ( طينية حمراء ) وكانت تزرع فيها الحبوب من ( قمح – ذرة – شعير ) .
وتعتبر المنطقة الوسطى والجنوبية أقل خصوبة ، إذ تتميز أرضها وتربتها بوجود ( الرمل والكر كار والطين ) وهذه هي أرض البيارات التي تزرع حمضيات وتعتبر حمضيات القرية من أجود أنواع الحمضيات التي تزرع في تلك المناطق ، إذ يتم تصديرها إلى الخارج أما الجهة الشرقية من القرية فإن تربتها رملية في الغالب .
مناخ القرية
بالنظر إلى موقع القرية ، نجد أنها قريبة من ساحل البحر المتوسط ، فبالتالي مناخها هو المناخ الساحلي الذي يتصف بالاعتدال صيفا" وشتاءا" ، حتى أن شتاء القرية قليل البرودة وجميل وخفيف بحيث يمكن تحمله بسهولة لذلك تجد الصغار يلهون في الساحات وخارج البيوت .
ولكن من جهة أخرى نجد أن الأمطار في القرية تسقط بغزارة شديدة في فصل الشتاء حيث أنها في بعض المواسم كانت تنزل بشكل متواصل لمدو اسبوعين مما تجعل أهل القرية يمكثون في البيوت طيلة نزول الأمطار .
ونتيجة لشدة الأمطار التي تسقط في تلك المنطقة ، فإنه ينتج عنها السويل الشديدة التي تخترق القرية من الشرق حيث الجبال ولكن هذه السيول كثيرا" ما تحدث انجراف في التربة ، مما يؤثر على خصوبة التربة ، لذلك يقوم أهل القرية بإصلاح ما أفسدته السيول ، ويمر السيل في القرية ويتجه إلى الغرب حيث نهر روبين ومنها إلى البحر المتوسط .
وفي فصل الشتاء يحتاج أهل القرية الى الدفء لذلك فإن مصدر التدفئة في القرية هو ( النار ) حيث يقوم أهل القرية بجمع الأخشاب من القرية ومن هذه الأخشاب ( اليانبوت – الشلة – عين الشمس شجر الحمضيات ) حيث يقوم أهل القرية بتقطيع الأخشاب ووضعها في الكانون حيث كان في البداية الكانون الطيني ومن ثم أصبح الكانون الحديدي بعد ذلك ، وحتى أن أهل القرية كانوا يلبسون في فصل الشتاء ( القنابيز الصوفية – الفراوي – الجاكيت – الكبابيد ) وكان الشباب يلبسون القمصان واللباس والسروال وفي المدة الأخيرة أصبح الشباب يلبسون البنطلونات .
وأما في فصل الربيع في القرية فقد كانت ملفت للنظر من جماله وروعته وبهائه حيث يكسو الأرض الخضرة والحشاش والأزهار المختلفة الألوان والأنواع ومنها أزهار النرجس الجميلة والبديعة ولخصوبة التربة وجمال الخضرة ونمو الحشاش المختلفة أهمية كبيرة لرعي الأبقار والأغنام لدرجة أن هناك أشخاص من خارج القرية كانوا يرعون بقرهم وغنمعم في القرية .
وحتى أن بعض الرعاة من خارج القرية كانوا يرعون بقرهم وغنمعم في القرية ليلا" حيث يأتوا سرا" حتى لايعرف أحد من أهل القرية فينهرهم أو يتعرضوا للضرب فلذلك كان هناك إشارة يصدرها الراعي إذا تعرض لهجون من أهل القرية ففورا" يقوم بإصدار الإشارة فتخرج الأبقار بعدها فورا" .
وفي فصل الربيع مع تفتح الزهور ونموها نجد أن أهل القرية يقومون باستخدام الزهور في تلوين البيض في المواسم .
هناك 11 تعليقًا:
شكرا على هذا المقال ,,,,انا اسمي الكامل محمد فضل حسن صفوت محمود شاهين ممكن تحكيلي اسمك الكامل؟
يعطيك العافية
وبيض الله وجهك
أنا اسمي : عبدالكريم سليم حسين سليم حسين محمد شاهين .
إيميليkareem427@hotmail.com
جوال ( السعودية )
0504700207
احب الفت نظركم الى ان اصول عائلة شاهين يرجع اصلهم الى المدينه شبه الجزيره العربيه وهم من اعيان المدينه ومنهم من كان يعمل بالتجاره بين الجزيرة العربيه ومصر وكان احد الأعيان حاكم بالمدينه ,ثم استوطن مصر أحدهم.
أما حاكم المدينه انتقل ليحكم الرمله اما جدنا في مصر كان له اربع اولاد عندما فرض محمد علي باشا التجنيد الاجباري خرج ثلاثة من ابنئه الى فلسطين توجه واحد منهم ال الرمله عند عمه,والثاني الى نابلس والثالث الى سوريا اما شاهين الرمله اشترى اراضي شاسعه تمتد من القبيبه الى صرفند الخراب ومن يبنه الى زرنوقه وعاش بها هو واولاده وانجب شاهين وجبر وجابر
اما فرع شاهين فهو محمدواولاده عبد الرحمن ومحمودوشاهين وعبد القادر, عبدالرحمن لم ينجب اطفال املاكه وادي روبين واراضي النبي قنده وهي اراضي وقف لآل شاهين
اما محمود فأولاده محمد وسليم وخليل وصفوت ورفعت اما شاهين وفرعه نمر وموسى وهو مختار آل شاهين
اما عبدالقادر فأولاده امين واسعد وسعيد
اما محمود شاهين فكان يأخذ المصاحف ويذهب بها الى القرى ويوزعها على المساجد ويذهب الى الخليل ويجلس في مقام سيدنا ابراهيم شهر كامل ويقال ان كسوة سيدنا الخليل كل عام على نفقة جدنا محمود
ثم ذهب الى الحج واحضر معه اربعين عبد مع زوجاتهم واولادهم ولما عاد بهم الى القبيبه حررهم جميعآ ما عدا واحد من العبيد رفض ان يكون حرآ وهو أبو سرور
اما عرب وادي حنين فهم عبيد آل شاهين
بعد 1948م من الهجره اطلقو على انفسهم شاهين وادي حنين
اما آل الخطيب وهم في احدى سفرات جدي محمود مر على بشيت واعجب بشيخ يلقي خطبة الجمعه ويسمى عرفات الخطيب لأنه خطيب بالمسجد واساسهم من مصر من بيت المنير أخذه جدي محمود الى القبيبه ليخطب بالناس ويعلمهم القرآن وزوجه ابنته آمنه محمود شاهين
وأعطاها ابوها املاك كثيره ومنها وادي رزيقات شمال فلسطين وجعلها من أغنياء البلده
انجبت آمنه شفيق الخطيب ودولة الخطيب
شفيق انجب عرفات ومحمود واحمد وعبدالوهاب الخطيب
بعد الهجره عين عرفات الخطيب مختار على عرب وادي حنين ولما توفى اخذوا عرب وادي حنين المختره
اماعرب السوطريه وهم عرب من خان يونس جؤو الى القبيبه ايام الحصاد ومختار القبيبه اعطاهم بغض الاراضي ليسكنو فيها
اما باقي العائلات في القبيبه جاؤوا للعمل فيها من القرى المجاوره
بالنسبه للأخ عبد الكريم سليم
الاسم الاساسي له
عبد الكريم سليم حسين سليم محمود محمد شاهين
ارجو متابعة شجرة العائله
مرحبا بالقبيبة الحبيبة ومرحبا بالقائمين على هذه المدونة ولي الفخر أن أكون من ابناء القبيبة وفعلا صدفة حلوه ويا حياكم الله رأفت إبراهيم خاطر
كلامك ليس كله صوابا ... فانا بصفتي حفيد عرفات وحفيد محمود ايضا اللذان ذكرتهما بالمقال ... احب ان اقول لك مختارنا الان بالسعوديه ويقطن بجده صادق الخطيب وبامكانك الرجوع اليه ليعطيك التاريخ كما كان بالضبط
كلامك ليس كله صوابا ... فانا بصفتي حفيد عرفات وحفيد محمود ايضا اللذان ذكرتهما بالمقال ... احب ان اقول لك مختارنا الان بالسعوديه ويقطن بجده صادق الخطيب وبامكانك الرجوع اليه ليعطيك التاريخ كما كان بالضبط
ال شاهين القبيبة هم ابناء عمومة ال شاهين بنابلس ويعودون بالنسب ال قبيلة بني خالد المخزومي ولدي الوثائق واوراق وقف ال شاهين ومخطوطة النسب من عام 1926
ودمتم سالمين واي كلام غير هذا فهو غير صحيح والله على ما اقول شهيد
اسمي عبدالله يوسف عبدالكريم سليم شاهين
وبنت العم باسمة ماقصرتي ولكن في كمان معلومات عندي وتفاصيل اكثر ال شاهين نابلس هم صحيح ابناء عمومتنا وعندي وثيقة وحجة وقف قديمة عمرها 215 سنة
وشجرة ال شاهين
واوقاف ال شاهين
وكتاب ال شاهين
للحصول على نسخ التواصل معي على واتس اب 00966552137833
كلامك صحيح99٪ ال شاهين نابلس ابناء عمومتنا وانهم اتو من المدينة قبل قرون صحيح ولكن ترتيب القصة كاملة عندي بالوثائق القديمة من 200 سنة
إرسال تعليق